9 يناير 2011

الأسد و اللبوة .........ههههههههههههههه‎

 يحكى أن فتاة اسمها بثينه فوزي خريجة
تجاره 1998ظلت لعدة سنوات تبحث عن عمل
دون جدوى فأشار عليها أحد أقاربها بالذهاب معه
لمقابلة مسئول يعمل بحديقة الحيوان ليسأله
عن عمل مناسب لها فاعتذر لهم المسئول
ولكنه بعد تفكير قال
أن اللبؤه زوجة الأسد ماتت وأن الحديقة لن تأتى
بأخرى الا بعد شهور بسبب الروتين الممل
وعرض عليها أن ترتدي جلد اللبؤه زوجة الأسد
وتجلس في القفص مكانها يوميا من الساعة
الـ 9صباحا حتى الساعة الـ 2 ظهرا
لقاء مرتب جيد وطمأنها أن الأسد في قفص
ملاصق لها وان بينهما باب مغلق
فنظرا لظروفها الماديه قبـــــــــــلت عرضه
وظلت على هذا الوضع لمدة شهر
حتى حدثت الواقعة حيث نسى الحارس في أحد
الايام إغلاق الباب الذي يفصلها عن قفص الاسد
ففجأه ....دخل عليهاااا الأسد بكل هدوووووء
فلما راته أخذت تصرخ بهستريا مستغيثه
أنقــذووووووووني أنــا بثينه فوزي
خريجة تجارة دفعه 98
وليست لبؤووووووووووه
انقذووووووووووووني

وكــــــــــانت الـمفـاجـــــــــــــــــأة
.
.
.
.
أن الأسد رد عليها : وأنــــــــــا ممدوح مرسي
بكالوريوس هندسة دفعه 1995 

0 التعليقات:

إرسال تعليق