تَجَرَّدَ شَابٌّ مِنَ الْمَشَاعِرِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَالْرَّحْمَةِ وَبَرٍ الْوَالِدَيْنِ
بِأُمِّهِ وَقَامَ بِضَرْبِهَا بِّعَصَاءً لُعْبَةُالبِيَسْبُوّلَ حَتَّىَ الْمَوْتِ
عَقِبَ مُشَادَّةً بَيْنَهُمَا بِسَبَبِ زَوْجَتِهِ الْشُّرْطَةِ تَلَقَّتْ الْنَّبَاءِ وَقْتِ الْحَادِثَةِ
فَعَثَرَتْ عَلَىَ الْسَيِّدَةُ( 52 سُنَّةَ ) غَارِقَةُ بِالْدِّمَاءِ دَاخِلَ مُنَزِّلُهَا .
فِيْ حِيْنِ تَمَّ الْقَبْضِ عَلَىَ ابْنِهَا (31 سُنَّةَ ) وَتَحْوِيْلُهُ لِمَرْكَزٍ الْتَّحْقِيْقِ.
اعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ شِرَارِ خَلْقِهِ عُقُوْقٍ الْوَالِدَيْنِ مِنَ كَبَائِرُالمُحُرُمَاتِ فِيْ الْاسْلَامِ فَكَيْفَ
قَتَلَهُمَا الْلَّهُمَّ لاتُؤَخَذْنا بِمَا فَعَلَ الْسُّفَهَاءُ مِنَّا يَالِلِهَ وَرْحَمْنَا بِوَاسِعِ رَحمــتك
بِأُمِّهِ وَقَامَ بِضَرْبِهَا بِّعَصَاءً لُعْبَةُالبِيَسْبُوّلَ حَتَّىَ الْمَوْتِ
عَقِبَ مُشَادَّةً بَيْنَهُمَا بِسَبَبِ زَوْجَتِهِ الْشُّرْطَةِ تَلَقَّتْ الْنَّبَاءِ وَقْتِ الْحَادِثَةِ
فَعَثَرَتْ عَلَىَ الْسَيِّدَةُ( 52 سُنَّةَ ) غَارِقَةُ بِالْدِّمَاءِ دَاخِلَ مُنَزِّلُهَا .
فِيْ حِيْنِ تَمَّ الْقَبْضِ عَلَىَ ابْنِهَا (31 سُنَّةَ ) وَتَحْوِيْلُهُ لِمَرْكَزٍ الْتَّحْقِيْقِ.
اعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ شِرَارِ خَلْقِهِ عُقُوْقٍ الْوَالِدَيْنِ مِنَ كَبَائِرُالمُحُرُمَاتِ فِيْ الْاسْلَامِ فَكَيْفَ
قَتَلَهُمَا الْلَّهُمَّ لاتُؤَخَذْنا بِمَا فَعَلَ الْسُّفَهَاءُ مِنَّا يَالِلِهَ وَرْحَمْنَا بِوَاسِعِ رَحمــتك
حــــــسبنا الله ونعم الوكيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق